جلسة ميزوثيرابي للوجه في الشارقة: احصلي على بشرة نضرة ولامعة
اشبع بشرتك بالرطوبة اللازمة لإضفاء اللمعان والنعومة، واختبر تأثير الإشراق، وحارب التجاعيد وعلامات التمدد والمزيد بعلاج واحد فقط
متعاقدون مع أفضل شركات التأمين لراحتكم
الميزوثيرابي لحل جميع مشاكل البشرة
- جلسة الميزوثيرابي
جلسة ميزوثيرابي للوجه هي تقنية تستخدمها عيادات التجميل من خلال حقن الفيتامينات والإنزيمات والهرمونات والمستخلصات النباتية لتجديد البشرة وشدها، وكذلك إزالة الدهون الزائدة، وهي من بين أكثر علاجات الجلد نجاحاً لإزالة علامات الشيخوخة الظاهرة، بما في ذلك العوامل الخارجية مثل التلوث والتعرض للشمس وعوامل نمط الحياة والتوتر.
تقدم جلسة ميزوثيرابي للوجه مزيجاً متطوراً من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والأحماض الأمينية وحمض الهيالورونيك.
واليوم، يتم استخدام الميزوثيرابي في عيادات الجلدية والعناية بالبشرة من أجل:
– إزالة الدهون في مناطق مثل البطن والفخذين والأرداف والوركين والساقين والذراعين والوجه
– تقليل السيلوليت
– إزالة التجاعيد والخطوط الدقيقة
– شد الجلد المترهل
– تفتيح البشرة المتصبغة
علاج الثعلبة، (وهي حالة تسبب تساقط الشعر)
تستخدم هذه التقنية إبراً دقيقة جداً لإدخال سلسلة من الحقن في الطبقة الوسطى (الأدمة المتوسطة) من الجلد، والفكرة من وراء الميزوثيرابي هي أنه يصحح المشاكل الأساسية مثل ضعف الدورة الدموية والالتهابات التي تسبب تلف الجلد.
لا توجد صيغة قياسية للمواد المحقونة في الميزوثيرابي، ويستخدم الأطباء العديد من الحلول المختلفة، بما في ذلك:
– الأدوية الموصوفة مثل موسعات الأوعية والمضادات الحيوية
– الهرمونات مثل الكالسيتونين والتيروكسين
– إنزيمات مثل كولاجيناز وهيالورونيداز
– مستخلصات عشبية مختلفة
– الفيتامينات والمعادن المتنوعة
- آلية عمل علاج الميزوثيرابي
جلسة الميزوثيرابي هي أحد الإجراءات التجميلية المشهورة جداً، وقبل تطبيق الإجراء يتم فحص الاحتياجات والعمر والحالة الصحية للفرد والتي على أساسها يتم تحضير المواد المناسبة مثل الأحماض الأمينية والإنزيمات والهرمونات والمعادن والفيتامينات ومضادات الأكسدة وحمض الهيالورونيك.
بعد ذلك، يتم وضع هذه المواد المحضرة على أنسجة الجلد لتحفز الكولاجين والإيلاستين التي تحافظ على الجلد حياً ومشدوداً، كما تعمل على تسريع الدورة الدموية في المنطقة المطبقة وتوفر تنظيم الاستجابة المناعية والدورة الدموية في الجهاز اللمفاوي.
كما يمكن دمجه مع علاجات إزالة التجاعيد الأخرى مثل الفيلر.
كل هذه الأشياء تجدد البشرة وتصلح أنسجة الجلد وبالتالي تستعيد الأنسجة المفككة تماسكها القديم ويتجديد شبابها. وتختلف النتائج ومعدلات النجاح باختلاف بعض العوامل مثل عدد الجلسات والنسبة الصحيحة للمواد المحقونة والشخص نفسه.
- الأشخاص المرشحون لجلسة الميزوثيرابي
يمكن تطبيق الميزوثيرابي للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاماً، اعتماداً على المنطقة المراد علاجها والحالة الصحية للفرد، ويتم تحديد مدى ملاءمة الشخص من خلال الفحص الطبي.
- طريقة العلاج
ستلتقي بالطبيب في وقت مبكر لمعرفة ما يمكن عمله، وقد تضطر إلى تجنب الأسبرين وغيره من العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات لمدة أسبوع واحد قبل الإجراء، ويمكن أن تزيد مسكنات الألم من خطر النزيف والكدمات أثناء إجراء الميزوثيرابي.
- أثناء الجلسة
تم تطبيق دواء مخدر على جلدك إن احتاج الأمر، كما ستحصل على سلسلة من الحقن باستخدام إبرة خاصة قصيرة، حيث يمكن أيضاً توصيل الإبرة بمسدس ميكانيكي لتوصيل العديد من الحقن على التوالي.
يمكن إعطاء الحقن على أعماق مختلفة من 1 إلى 4 ملم في جلدك حسب الحالة التي تعالجها، وقد تضع كل حقنة قطرة صغيرة فقط من المحلول في جلدك.
ستحتاج على الأرجح إلى عدة جلسات ميزوثيرابي للحصول على التأثير المطلوب، يجب أن تتوقع العودة إلى الطبيب ما بين 3 إلى 15 مرة. في البداية، ستحصل على الحقن كل 7 إلى 10 أيام، إذا بدأت بشرتك في التحسن، فسيتم تمديد العلاج إلى مرة كل أسبوعين أو مرة في الشهر.
نظراً لأن الميزوثيرابي غير جراحي، فعادةً لا يكون هناك أي فترة نقاهة ويستطيع الكثير من الناس العودة إلى أنشطتهم المعتادة على الفور، وقد يحتاج البعض الآخر إلى يوم عطلة بسبب التورم والألم في مواقع الحقن.
لا يستخدم الممارسون أي صيغ قياسية للميزوثيرابي وهذا يعني أنك قد تحصل على علاج مختلف تماماً مع طبيب عما ستحصل عليه مع طبيب آخر، إذا كنت ترغب في تجربة الميزوثيرابي، فاستشر طبيباً خبيراً في هذا الإجراء.
3 حقائق مهمة عن الميزوثيرابي
يعتبر الميزوثيرابي شائعاً في جميع أنحاء البلدان الأوروبية وأمريكا الجنوبية، ويمارسه ما يقرب من 18000 طبيب في جميع أنحاء العالم كله
مُنح بيستور وسام جوقة الشرف (“Legion d’Honneur”)، وهي أعلى جائزة تُمنح للأشخاص الذين يُعتبرون أبطالاً قوميين مع إنجازات مهمة في فرنسا
الميزوثيرابي هو تقنية تم تطويرها عام 1952 من قبل الطبيب الفرنسي الشهير ميشيل بيستور لمعالجة الألم واضطرابات الأوعية الدموية